مسار التنقل
عهد زاهر عهد خير ووفاء
اليوم الوطني مناسبة سَما بها مجد المملكة العربية السعودية، وأشْرقتْ أنوارُها، إنه يومٌ فُتِحت إثرَه الخيرات على الوطن وأهله، يومٌ سطر فيه التاريخ عن جدارة ميلاد دولة عريقة الجذور، صلبة العماد، شامخة الكيان، دولةٌ أسسها وثبَّت أركانها المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، مع رجاله الأوفياء، فأضحت المملكة بعد برهة من الزمن مَثَلاً يُحْكى ويُحتَذى، وعمقاً استراتيجياً إليه تهوي أفئدة المسلمين، ومحط أنظار العالم، وكل ذلك بفضلٍ من الله تعالى، ثم بما حباه الله تعالى من بصيرة نافذة، ونظرات صائبة ترنو إلى الأفق البعيد، وهِمَّة لا ترضى إلا بمعالي الأ
اليوم الوطني قصة بناء وحكاية إنجاز
يطيب لي بهذه المناسبة العزيزة، مناسبة ذكرى اليوم الوطني، أن استحضر ما قَدَّمَتْهُ قيادتنا الرشيدة وفقها الله من عطاء متواصل ودعم سخي لجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز وأخواتها الجامعات السعودية، وما يحظى به وطنُنا من نهضة علمية زاهرة، فمن حَقِّها علينا وعلى كل مواطن أن نُسْدي لها جزيل الشكر والعرفان، وأن نسْألَ الله تعالى لها المزيد من العَوْن والتأييد.
مستقبلنا الواعد في ثمانية وثمانين عاماً من العطاء
يعتز كل منا ويفتخر بيوم توحيد المملكة على يد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه – في السابع عشر من شهر جمادى الأولى عام 1351هـ ، وفي هذا اليوم نسجل اعتزازنا بالسجل الحافل من المنجزات الحضارية والشواهد الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر مبهج ومستقبل واعد ، وقد عبر عن هذا اليوم الشاعر الأمير خالد الفيصل قائلا : لاح يوم الوطن والعز لاح ... وكلمة الله على البيرق تلوح يوم الإسلام يا يوم الفلاح ...
حدثوني عن الفخر والانتماء أحدثكم عن وطني
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم...
ياقادة العمل الاكاديمي أغلقوا البرامج المُحاسبية التقليدية
الخطة الإستراتيجية لجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز 2030 جامعة يفخر بها الوطن
أ.د. جمال محمد كمال الدين سعيد- مستشار بوكالة الجامعة للتطوير والجودة
يُعـد التفكير الاستراتيجي أحد الركائز الهامة لبناء الجامعات الحديثة وتطويرها، لذا فقد وضعت جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز تحديث خطتهاالإستراتيجية على رأس قائمة أولوياتها، ويُعد الإصدار الثاني للخطة الإستراتيجية 2030 أحد أهم المشاريع التطويرية التي يُنتظر منها تقديم "وثيقة" تحدد رؤية واضحة لمعالم مستقبل الجامعة وأهدافها، واستراتيجيات العمل لبلوغ هذه الأهداف . وتسعى الجامعة من خلال تحديث خُطتها الإستراتيجية إلى:
عندما تكون النفوس كبيرة
عندما تكون النفوس كبيرة تتخلق بالتواضع، وتتصف بالحلم، وتسعى دائماً إلى العلم الذي يرتقي بها إلى كل خير ويجعلها تتسامى في سعة الأفق ولطافة الحياة، وتبقى دائما ساعيةً للخير أينما توجه.
